يبدأ الفصل بموجة غضب عارمة تجتاح رؤساء جمعية الصيادين الكوريين. يُعلنون رفضهم القاطع لأي تعاون مع كيم جون وو، الصياد العبقري العائد، ويزدرون بفكرة عمله كمنظف دهاليز. يعتبرونه إهانة لمكانتهم ونظامهم المتوارث. في المقابل، يتلقى كيم جون وو دعمًا غير متوقع من رئيس جمعية الصيادين الأمريكية. يمد الأخير يده لكيم جون وو، مُعبرًا عن إعجابه بقدراته الاستثنائية، ويرى فيه فرصة لخلق شراكة قوية. يُقدم عرضًا مغريًا لكيم جون وو للعمل معهم، مُشيدًا بموهبته الفريدة. يعرض رئيس الجمعية الأمريكية على كيم جون وو فرصة عمل في أمريكا، مُغريًا إياه ببيئة عمل أفضل وفرص أكبر، ويدعوه للتفكير بجدية في العرض. في الوقت نفسه، يراقب كيم جون وو بذكاء ردود فعل الجميع، ويحلل الموقف بهدوء، ويبدو أنه يفكر مليًا في خياراته. في تطور دراماتيكي للأحداث، يتم الكشف عن مؤامرة خطيرة تُحاك ضد كيم جون وو. يظهر مجموعة من الأفراد المشبوهين يتآمرون للقضاء عليه، مُخططين لاعتراض طريقه والتخلص منه نهائيًا. يُبدي هؤلاء الأفراد استعدادهم للجوء إلى أي وسيلة لتحقيق هدفهم، وتبدو نواياهم شريرة للغاية. في مواجهة هذا التهديد المباشر، يستخدم كيم جون وو حنكته وذكاءه للنجاة من الكمين. يتفادى هجومهم ببراعة، مُظهرًا قدراتٍ قتالية مُذهلة. ينجح في الهروب من قبضتهم، ويتركهم في حالة من الذُعر والارتباك. في خضم هذه الأحداث المشوقة، يظهر كيم جون وو أمام لجنة التأديب في جمعية الصيادين الكورية. يواجه الاتهامات الموجهة إليه بثقةٍ وهدوء، مُدافعًا عن نفسه بحجج قوية. يُفاجئ الجميع برد فعله الهادئ، ويتركهم في حيرة من أمرهم. يتلقى كيم جون وو دعمًا غير متوقع من رئيس جمعية الصيادين الأمريكية الذي يتدخل في اللحظات الأخيرة، مُدافعًا عن كيم جون وو أمام اللجنة. يوضح للجميع أهمية كيم جون وو وقيمته كصياد، ويؤكد على موهبته الفريدة. في نهاية الفصل، تتلقى اللجنة خبرًا صادمًا عن مجموعة الأفراد الذين حاولوا اغتيال كيم جون وو. يُلقى القبض عليهم، وتنكشف مؤامرتهم الشريرة. ينتهي الفصل بتساؤل مُعلق حول مستقبل كيم جون وو، وهل سيبقى في كوريا أم سيقبل عرض العمل في أمريكا؟