Black Clover شابتر Chapter - 223

Black Clover - 223 مانجا تايم

Black Clover - 223 مانجا

Black Clover - 223 مانهوا

Black Clover - 223

تم التخلي عن استر و جونو معًا في نفس الكنيسة، ولم يفترقا منذ ذلك الحين. مذ كانا اطفالًا، والاثنان وعدا بعضهما البعض أن يتنافسا لمعرفة من منهم الذي سيصبح الإمبراطور المشعوذ المقبل، وعلى ذلك كبرا، وأصبح بينهم بعض الخلافات. كان جونو عبقري السحر، ولديه قدرة مذهلة في السطيرة عليه. بينما استر لا يمكنة استخدام السحر، وحاول أن يعوض عن ذلك من خلال التدريب الجسدي. عندما حان وقت البطولة "جريمويري" كانا في سن الـ 15، حصل جونو على كتاب مذهل مع أربعة اوراق برسيم (معظم الناس يحصلون على ثلاثة اوراق برسيم ) في حين أن استر لم يحصل على أي شئ على الاطلاق. ومع ذلك، عندما كان جونو مهددًا، ذهب استر لمساعدته وأثناء قتاله لحماية جونو، حصل على جريمويري خمس أوراق برسيم، وهو "البرسيم الأسود" كتاب مكافحة السحر، وهو لا يعرف أنه استخدم هذا. ((و الان كلا الصديقيْن يسعون نحو نفس الهدف)).

بدأ الفصل بغموض يكتنف وجه الضابط رالف، كاشفًا عن مهمة جديدة للنقيب يامي وفريقه من "فجر الشفق الذهبي"، مهمةُ حمايةٍ تقودهم إلى قصر عائلة سيلڤا النبيلة، موطن نوبل، سول، و نويل. وسط ترقب واستغراب من الفريق، قادهم رالف إلى قصرٍ مظلمٍ ذي هيبةٍ باهتة، عكس ذلك ملامح ساكنيه الغريبة، فوجوههم مغطاة بقناعٍ أسود، وكأنهم يخفون سرًا مظلمًا. كان الترحيب باردًا خاليًا من أي مشاعر، حتى الطعام بدا غريبًا مقززًا يعكس غرابة المكان وأهله. ولكن، خلف هذا القناع المخيف، تكمن قصةٌ مثيرةٌ عن ماضي عائلة سيلڤا، فقد سيطر على القصر لعنةٌ غامضةٌ منذ ٣٦ جيلًا، لعنةٌ أفسدت سحرهم و حولتهم إلى وحوشٍ مرعبة. مع استمرار رالف في كشف أسرار الماضي، بدأت خيوط المؤامرة تتكشف، وكأن لعنة عائلة سيلڤا ليست مجرد صدفة، بل هي جزءٌ من خطةٍ أكبرَ تهدد المملكة بأكملها. انتهي الفصل بتساؤلاتٍ مزعجةٍ، حول هويةِ العقل المدبر لهذه اللعنة، وما علاقته بمملكة كلوفر، وهل سيتمكن فريق "فجر الشفق الذهبي" من كشف الحقيقة وإنقاذ عائلة سيلڤا من هذه المحنة؟

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Black Clover / 223





223 شابتر Black Clover

بدأ الفصل بغموض يكتنف وجه الضابط رالف، كاشفًا عن مهمة جديدة للنقيب يامي وفريقه من "فجر الشفق الذهبي"، مهمةُ حمايةٍ تقودهم إلى قصر عائلة سيلڤا النبيلة، موطن نوبل، سول، و نويل. وسط ترقب واستغراب من الفريق، قادهم رالف إلى قصرٍ مظلمٍ ذي هيبةٍ باهتة، عكس ذلك ملامح ساكنيه الغريبة، فوجوههم مغطاة بقناعٍ أسود، وكأنهم يخفون سرًا مظلمًا. كان الترحيب باردًا خاليًا من أي مشاعر، حتى الطعام بدا غريبًا مقززًا يعكس غرابة المكان وأهله. ولكن، خلف هذا القناع المخيف، تكمن قصةٌ مثيرةٌ عن ماضي عائلة سيلڤا، فقد سيطر على القصر لعنةٌ غامضةٌ منذ ٣٦ جيلًا، لعنةٌ أفسدت سحرهم و حولتهم إلى وحوشٍ مرعبة. مع استمرار رالف في كشف أسرار الماضي، بدأت خيوط المؤامرة تتكشف، وكأن لعنة عائلة سيلڤا ليست مجرد صدفة، بل هي جزءٌ من خطةٍ أكبرَ تهدد المملكة بأكملها. انتهي الفصل بتساؤلاتٍ مزعجةٍ، حول هويةِ العقل المدبر لهذه اللعنة، وما علاقته بمملكة كلوفر، وهل سيتمكن فريق "فجر الشفق الذهبي" من كشف الحقيقة وإنقاذ عائلة سيلڤا من هذه المحنة؟