في فصلٍ مشحونٍ بالمشاعر من مانجا "بلاك كلوفر"، نشهد تداعيات المعركة الضارية التي دارت رحاها بين أستا وزينون. **الصورة الأولى:** تُظهر لنا هول الدمار الذي حلّ بالمكان، حيث تحطمت المباني وتناثرت الأنقاض في كل مكان. **الصورة الثانية:** يقف زينون مُنهكًا بعد المعركة، وعلامات الإرهاق بادية على وجهه. على الرغم من إصاباته، إلا أنه لا يزال يُكنّّ ل أستا بعض الاحترام. **الصورة الثالثة:** في هذه اللحظات الأخيرة، يتذكر زينون طفولته، ووعده لصديقه، وكيف أراد أن يُصبح قويًا لحماية من يحب. **الصورة الرابعة:** يضع زينون، في لفتةٍ أخويةٍ نبيلة، علامة شيطانه على جبين أستا، مانحًا إياه جزءًا من قوته. **الصورة الخامسة:** يغادر زينون عالم الأحياء مبتسمًا، تاركًا وراءه إرثًا من الذكريات المؤلمة. **الصورة السادسة:** يُدرك أستا هول المأساة، فينفجر غضبًا على ما حلّ برفيقه. **الصورة السابعة:** تنتقل بنا الأحداث إلى مقرّ فرسان السحر، حيث يخبر دامناتيو بأن الشيطان قد تحرك. **الصورة الثامنة:** يعود أستا ورفاقه إلى مقر الفرسان، حاملين معهم أخبارًا مُفزعة. **الصورة التاسعة:** تُسارع نوي إلى ساحة التدريب، لتُفاجأ بوجود شخصٍ غريب. **الصورة العاشرة:** يتّضح أن هذا الشخص هو ساحرٌ غامض، يدّعي أنه شقيق نوي المفقود. **الصورة الحادية عشرة:** يفتح الساحر الغامض بوابةً سحريةً ضخمة، مُنذرًا ببداية حقبة جديدة من الدمار. **الصورة الثانية عشرة:** يقف أستا ورفاقه مذهولين أمام قوة هذا الساحر، وهم عاجزين عن إيقافه. **الصورة الثالثة عشرة:** تظهر لنا نوي وهي تُحدّق في شقيقها المفقود، عاجزة عن إخفاء مشاعر الصدمة والذهول. باختصار، يُقدّم لنا هذا الفصل مزيجًا من الحزن والأمل، فبينما نودّع شخصيةً محبوبة، تُفتح لنا أبوابٌ جديدةٌ من الغموض والإثارة.