يبدأ الفصل 102 من مانجا بلاك كلوفر مع عودة أستا إلى القرية بعد رحلة تدريبية شاقة، ليفاجأ بتغير جذري في مظهرها. فبدلًا من كوخها المتواضع، أصبحت الكنيسة التي نشأ فيها هو ويونو تحفة معمارية رائعة الجمال! يُصدم أستا بهذا التحول، ويخبره القرويون أن شقيقة ليلي هي من تقف وراءه. فقد أصبحت مشهورة بفضل إبداعاتها السحرية الفريدة، وقررت تحويل الكنيسة إلى رمز للأمل والجمال. لكن المفاجأة الأكبر كانت بانتظار أستا داخل الكنيسة! فقد وجد شقيقة ليلي ترتدي فستانًا أبيض أنيقًا، مما أثار دهشته وإعجابه. ووسط تصفيق وتشجيع الحضور، أعلن أستا بفخر أن شقيقة ليلي هي أجمل عروس في العالم! وبينما كان الجميع يحتفل، شعرت شقيقة ليلي بالقلق. فهي تكن مشاعر لأستا، لكنها تعلم أن عليه التركيز على هدفه في أن يصبح إمبراطور السحر. وفي خضم الاحتفال، يظهر تهديد جديد! سيدة غامضة ذات هالة شريرة تغزو القرية بقوى سحرية هائلة. تحاول شقيقة ليلي التصدي لها، لكنها تثبت أنها خصمًا عنيدًا. يهرع أستا لمواجهة هذا التهديد الجديد، بينما تتذكر شقيقة ليلي كلمات والدتها الراحلة، التي أخبرتها ألا تتخلى عن أحلامها أبدًا وأن تسعى لتحقيق سعادتها. تُقرر شقيقة ليلي مساعدة أستا في قتاله، وتتعاون معه لمواجهة هذا الخطر الداهم. وتنتهي القصة بمشهد مشوق لأستا وهو على وشك إطلاق العنان لقوته الكاملة!