Bad Born Blood شابتر Chapter - 14

Bad Born Blood - 14 مانجا تايم

Bad Born Blood - 14 مانجا

Bad Born Blood - 14 مانهوا

Bad Born Blood - 14

لم يعد موطن البشرية هو الأرض. أصبح السفر بين النجوم الآن أمرا شائعا، وقد حلت التكنولوجيا محل الدم واللحم. بلغ لوكا، الذي نشأ في الأحياء الفقيرة، خمسة عشر عاما وخضع لامتحانات الاختيار. كفاءته هي “الحرس الإمبراطوري”.

يتجسد الفصل في صراع محتدم بين لوكا وشخصية غامضة ذات شعر أبيض. تبدأ المواجهة بهجوم شرس من لوكا، لكن خصمه يتفاداه ببراعة ورشاقة. تتبادل الضربات بسرعة البرق، ويبدو أن خصم لوكا يمتلك قوة ومهارة استثنائيتين. يستمر القتال العنيف، ويكشف خصم لوكا عن هويته الحقيقية، إنه جاك، قائد الحرس الإمبراطوري. يلاحظ جاك حزن لوكا العميق، ويدرك أن لوكا يحمل عبءًا ثقيلًا على كاهله. يخبره جاك أن قوته الحقيقية تنبع من هذا الحزن، وأن عليه تقبلها واستغلالها لتحقيق هدفه. في ساحة المعركة، ينضم أعضاء الحرس الإمبراطوري الآخرون إلى جاك. ينظرون إلى لوكا بإعجاب ورهبة، مدركين أنه يمتلك إمكانات هائلة. يعلن جاك أن لوكا قد نجح في اختبار القبول، وأنه الآن عضو رسمي في الحرس الإمبراطوري. بعد المعركة، يجد لوكا نفسه وسط رفاقه الجدد في الحرس الإمبراطوري. يشعر بالفخر والانتماء، ولكنه يعلم أن رحلته قد بدأت للتو. يحدق في الأفق، وعيناه مليئة بالعزيمة والأمل، مستعدًا لمواجهة التحديات الجديدة التي تنتظره كحارس إمبراطوري.

Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Bad Born Blood / 14





14 شابتر Bad Born Blood

يتجسد الفصل في صراع محتدم بين لوكا وشخصية غامضة ذات شعر أبيض. تبدأ المواجهة بهجوم شرس من لوكا، لكن خصمه يتفاداه ببراعة ورشاقة. تتبادل الضربات بسرعة البرق، ويبدو أن خصم لوكا يمتلك قوة ومهارة استثنائيتين. يستمر القتال العنيف، ويكشف خصم لوكا عن هويته الحقيقية، إنه جاك، قائد الحرس الإمبراطوري. يلاحظ جاك حزن لوكا العميق، ويدرك أن لوكا يحمل عبءًا ثقيلًا على كاهله. يخبره جاك أن قوته الحقيقية تنبع من هذا الحزن، وأن عليه تقبلها واستغلالها لتحقيق هدفه. في ساحة المعركة، ينضم أعضاء الحرس الإمبراطوري الآخرون إلى جاك. ينظرون إلى لوكا بإعجاب ورهبة، مدركين أنه يمتلك إمكانات هائلة. يعلن جاك أن لوكا قد نجح في اختبار القبول، وأنه الآن عضو رسمي في الحرس الإمبراطوري. بعد المعركة، يجد لوكا نفسه وسط رفاقه الجدد في الحرس الإمبراطوري. يشعر بالفخر والانتماء، ولكنه يعلم أن رحلته قد بدأت للتو. يحدق في الأفق، وعيناه مليئة بالعزيمة والأمل، مستعدًا لمواجهة التحديات الجديدة التي تنتظره كحارس إمبراطوري.