Bad Boy شابتر Chapter - 1

Bad Boy - 1 مانجا تايم

Bad Boy - 1 مانجا

Bad Boy - 1 مانهوا

Bad Boy - 1

المجلد 35 من هجوم العمالقة ( قصة جانبية عن ليفاي اكرمان )

### **الفصل الخاص: الفتى السيء - ليفاي** **الصورة الأولى:** نشاهد ليفاي الشاب في رسم غامض بالأبيض والأسود، وجهه مُغطى بالكامل بالضمادات، مما يوحي بتعرضه لإصابات بالغة. تحمل الصورة توقيع "Mioy6_ - Lelouch kun - Mioy6". **الصورة الثانية:** تنتقل بنا الصفحات إلى ذكريات ليفاي، حيث تظهر والدته كارلا وهي ترتشف الشاي بهدوء في مسكنهما المتواضع، بينما يجلس ليفاي الصغير بجانبها. **كارلا:** "لقد باتِ الشوارع تحت الأرض هادئةً!" **الصورة الثالثة:** يتغير المشهد فجأة ليُظهر لنا عملاقًا ضخمًا يقتحم جدار المدينة بقوة هائلة، مُحدثًا دمارًا واسعًا. يظهر الذعر على وجه كارلا وليفاي، اللذان يحاولان الفرار من الخطر. **كارلا:** "لقد اخترق...كل شيء مُحطّم!" **ليفاي:** "لن أترككِ!" **شخص ما:** "سحـ.. سحاقي!" **الصورة الرابعة:** ينكسر ذراع ليفاي خلال محاولته حماية والدته، التي تبدو ضعيفة وعاجزة. **ليفاي:** "لا بأس، لم يُصبنا أحد! حركوا أنفسكم!" **شخص ما:** "لقد كُسرت... ذراعه! إحداهما مُصابة! والثالث مُغْمى عليه!" **الصورة الخامسة:** يستلقي أحد المُصابين على الأرض وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة، ويبدو ليفاي في حالة صدمة، غير قادر على استيعاب ما يجري حوله. **شخص ما:** "... لذا... هذا المكان..." **شخص ما:** "إذن، لقد أخذوا أرواحهم..." **شخص ما:** "أجل، أرواحهم، المُتوفّين، جميع من في المنطقة فقَدْناهم نهائياً!!" **الصورة السادسة:** تظهر عربة تجرها الأحصنة، وعلى ما يبدو أنها ستُقل المُصابين، بينما يُغطّي الحزن وجه ليفاي. **شخص ما:** "أرجوكِ... والدتي... إياكِ والبقاء!" **شخص ما:** "لنذهب..." **شخص ما:** "لقد وضع مُحنّط الجثث والدتي... مع تلك الجثث!" **شخص ما:** "ماذا تفعل؟! إبقَ هُناك!" **الصورة السابعة:** يُحاول أحد الأشخاص إبعاد ليفاي عن العربة، لكنه يقاوم ويُحاول التشبث بها. **شخص ما:** "سـ.. سيدي..." **شخص ما:** "ألم تلاحظ؟ إنها نهاية العالم..." **الصورة الثامنة:** يسقط ليفاي أرضًا فاقدًا للوعي، بينما تُغادر العربة المكان. **شخص ما:** "لا تضغط على نفسك..." **الصورة التاسعة:** يستيقظ ليفاي ليجد نفسه مُلقى في مكان مُظلم، ويبدو أن أحدهم يحاول إيقاظه. **شخص ما:** "أجل... أجل!" **شخص ما:** "كأنك أيها الوغد! لم تكُن سوى مُشاجرة وانهزمت!" **ليفاي:** "لكن... أظنني... لقد قاتلتُ!" **الصورة العاشرة:** يتذكر ليفاي ما حدث، وكيف تحوّل كل من في المنطقة إلى جثث هامدة. **ليفاي:** "أظنّني حيال ذلك... لقد قاتلتُ!" **الصورة الحادية عشرة:** يُدرك ليفاي أن والدته قد ماتت، وأن عليه أن يكمل حياته بدونها. **ليفاي:** "أظنّني... لقد حُرمت من العالم..." **ليفاي:** "أريد... أن أبصق عليه!" **الصورة الثانية عشرة:** يُشاهد ليفاي وجهه في انعكاس الماء، مُدركًا أنه ما زال على قيد الحياة، وأنه عليه أن يُكمل طريقه. **شخص ما:** "ماذا تفعل؟" **الصورة الثالثة عشرة:** ينظر ليفاي إلى مُحنّط الجثث بنظرة حادة. **الصورة الرابعة عشرة:** يُشاهد مُحنّط الجثث وهو يتحوّل إلى عملاق أمام أعين ليفاي. **الصورة الخامسة عشرة:** يهاجم العملاق مُحنّط الجثث الآخر، ويبدو الرعب على وجوه من في المكان. **الصورة السادسة عشرة:** يُحاول أحدهم إطلاق النار على العملاق، لكنه يفشل في إيقافه. **شخص ما:** "لن أسمح لكَ بفعل ذلك بهذه السهولة..." **شخص ما:** "إبتعدوا! إنه يُحاول دفعها نحو الحائط!" **الصورة السابعة عشرة:** يُهاجم العملاق العربة التي تُقل جثة والدة ليفاي. **شخص ما:** "مهاجمتك مُتهوّرة بالتأكيد!" **الصورة الثامنة عشرة:** يتذكر ليفاي كلمات والدته الأخيرة، ويُدرك أنه لا يستطيع فعل شيء لإنقاذها. **شخص ما:** "أجل... جميعنا سـ... سنكون مُمتنّين!" **ليفاي:** "...حمقى مُتغطرسون" **الصورة التاسعة عشرة:** ينظر ليفاي إلى ما حوله، ويدرك أن عليه أن يُغادر هذا المكان. **شخص ما:** "لا، أرجوك كُن بخير!" **شخص ما:** "ماذا حدث؟" **شخص ما:** "هل أنت بخير؟!" **شخص ما:** "لا أصدق ذلك...!! لقد حوّل الجميع إلى عمالقة!!" **الصورة العشرون:** يظهر ليفاي وهو يُغادر المكان، تاركًا وراءه كل الذكريات الأليمة. **شخص ما:** "صحيح... لا أذكر سماع صراخ... من الأسفل!" **شخص ما:** "لا بد أن الإهتزازات تسببت بحدوث ذلك..." **شخص ما:** "أيها الوغد...!" **شخص ما:** "الجميع... كُنّا نُردّد أن الإهتزازات ليست كبيرة للغاية..." **الصورة الحادية والعشرون:** يعود ليفاي إلى منزله، ويبدو عليه الحزن والوحدة. **الصورة الثانية والعشرون:** يُشاهد ليفاي كوب شاي والدته الفارغ، وتعود به الذكريات إلى الأيام الجميلة التي قضاها معها. **الصورة الثالثة والعشرون:** يُحاول ليفاي إعداد كوب من الشاي لنفسه، لكنه يفشل في ذلك. **الصورة الرابعة والعشرون:** تظهر كارلا وهي ترتشف الشاي مع ليفاي الصغير في خياله، وكأنها تُحاول مواساته. **الصورة الخامسة والعشرون:** يستيقظ ليفاي من خياله، ويُدرك أن عليه أن يُواجه واقعه المرير بمفرده. **ليفاي:** "أنا..." **كارلا:** "سأُخبرك بشيء عندما تُصبح كبيرًا..." **ليفاي:** "...أمي" **كارلا:** "لقد كنتُ أحبك... بكُل ما للكلمة من معنى، جان، حبيبي الصغير." **النهاية.**

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Bad Boy / 1





1 شابتر Bad Boy

### **الفصل الخاص: الفتى السيء - ليفاي** **الصورة الأولى:** نشاهد ليفاي الشاب في رسم غامض بالأبيض والأسود، وجهه مُغطى بالكامل بالضمادات، مما يوحي بتعرضه لإصابات بالغة. تحمل الصورة توقيع "Mioy6_ - Lelouch kun - Mioy6". **الصورة الثانية:** تنتقل بنا الصفحات إلى ذكريات ليفاي، حيث تظهر والدته كارلا وهي ترتشف الشاي بهدوء في مسكنهما المتواضع، بينما يجلس ليفاي الصغير بجانبها. **كارلا:** "لقد باتِ الشوارع تحت الأرض هادئةً!" **الصورة الثالثة:** يتغير المشهد فجأة ليُظهر لنا عملاقًا ضخمًا يقتحم جدار المدينة بقوة هائلة، مُحدثًا دمارًا واسعًا. يظهر الذعر على وجه كارلا وليفاي، اللذان يحاولان الفرار من الخطر. **كارلا:** "لقد اخترق...كل شيء مُحطّم!" **ليفاي:** "لن أترككِ!" **شخص ما:** "سحـ.. سحاقي!" **الصورة الرابعة:** ينكسر ذراع ليفاي خلال محاولته حماية والدته، التي تبدو ضعيفة وعاجزة. **ليفاي:** "لا بأس، لم يُصبنا أحد! حركوا أنفسكم!" **شخص ما:** "لقد كُسرت... ذراعه! إحداهما مُصابة! والثالث مُغْمى عليه!" **الصورة الخامسة:** يستلقي أحد المُصابين على الأرض وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة، ويبدو ليفاي في حالة صدمة، غير قادر على استيعاب ما يجري حوله. **شخص ما:** "... لذا... هذا المكان..." **شخص ما:** "إذن، لقد أخذوا أرواحهم..." **شخص ما:** "أجل، أرواحهم، المُتوفّين، جميع من في المنطقة فقَدْناهم نهائياً!!" **الصورة السادسة:** تظهر عربة تجرها الأحصنة، وعلى ما يبدو أنها ستُقل المُصابين، بينما يُغطّي الحزن وجه ليفاي. **شخص ما:** "أرجوكِ... والدتي... إياكِ والبقاء!" **شخص ما:** "لنذهب..." **شخص ما:** "لقد وضع مُحنّط الجثث والدتي... مع تلك الجثث!" **شخص ما:** "ماذا تفعل؟! إبقَ هُناك!" **الصورة السابعة:** يُحاول أحد الأشخاص إبعاد ليفاي عن العربة، لكنه يقاوم ويُحاول التشبث بها. **شخص ما:** "سـ.. سيدي..." **شخص ما:** "ألم تلاحظ؟ إنها نهاية العالم..." **الصورة الثامنة:** يسقط ليفاي أرضًا فاقدًا للوعي، بينما تُغادر العربة المكان. **شخص ما:** "لا تضغط على نفسك..." **الصورة التاسعة:** يستيقظ ليفاي ليجد نفسه مُلقى في مكان مُظلم، ويبدو أن أحدهم يحاول إيقاظه. **شخص ما:** "أجل... أجل!" **شخص ما:** "كأنك أيها الوغد! لم تكُن سوى مُشاجرة وانهزمت!" **ليفاي:** "لكن... أظنني... لقد قاتلتُ!" **الصورة العاشرة:** يتذكر ليفاي ما حدث، وكيف تحوّل كل من في المنطقة إلى جثث هامدة. **ليفاي:** "أظنّني حيال ذلك... لقد قاتلتُ!" **الصورة الحادية عشرة:** يُدرك ليفاي أن والدته قد ماتت، وأن عليه أن يكمل حياته بدونها. **ليفاي:** "أظنّني... لقد حُرمت من العالم..." **ليفاي:** "أريد... أن أبصق عليه!" **الصورة الثانية عشرة:** يُشاهد ليفاي وجهه في انعكاس الماء، مُدركًا أنه ما زال على قيد الحياة، وأنه عليه أن يُكمل طريقه. **شخص ما:** "ماذا تفعل؟" **الصورة الثالثة عشرة:** ينظر ليفاي إلى مُحنّط الجثث بنظرة حادة. **الصورة الرابعة عشرة:** يُشاهد مُحنّط الجثث وهو يتحوّل إلى عملاق أمام أعين ليفاي. **الصورة الخامسة عشرة:** يهاجم العملاق مُحنّط الجثث الآخر، ويبدو الرعب على وجوه من في المكان. **الصورة السادسة عشرة:** يُحاول أحدهم إطلاق النار على العملاق، لكنه يفشل في إيقافه. **شخص ما:** "لن أسمح لكَ بفعل ذلك بهذه السهولة..." **شخص ما:** "إبتعدوا! إنه يُحاول دفعها نحو الحائط!" **الصورة السابعة عشرة:** يُهاجم العملاق العربة التي تُقل جثة والدة ليفاي. **شخص ما:** "مهاجمتك مُتهوّرة بالتأكيد!" **الصورة الثامنة عشرة:** يتذكر ليفاي كلمات والدته الأخيرة، ويُدرك أنه لا يستطيع فعل شيء لإنقاذها. **شخص ما:** "أجل... جميعنا سـ... سنكون مُمتنّين!" **ليفاي:** "...حمقى مُتغطرسون" **الصورة التاسعة عشرة:** ينظر ليفاي إلى ما حوله، ويدرك أن عليه أن يُغادر هذا المكان. **شخص ما:** "لا، أرجوك كُن بخير!" **شخص ما:** "ماذا حدث؟" **شخص ما:** "هل أنت بخير؟!" **شخص ما:** "لا أصدق ذلك...!! لقد حوّل الجميع إلى عمالقة!!" **الصورة العشرون:** يظهر ليفاي وهو يُغادر المكان، تاركًا وراءه كل الذكريات الأليمة. **شخص ما:** "صحيح... لا أذكر سماع صراخ... من الأسفل!" **شخص ما:** "لا بد أن الإهتزازات تسببت بحدوث ذلك..." **شخص ما:** "أيها الوغد...!" **شخص ما:** "الجميع... كُنّا نُردّد أن الإهتزازات ليست كبيرة للغاية..." **الصورة الحادية والعشرون:** يعود ليفاي إلى منزله، ويبدو عليه الحزن والوحدة. **الصورة الثانية والعشرون:** يُشاهد ليفاي كوب شاي والدته الفارغ، وتعود به الذكريات إلى الأيام الجميلة التي قضاها معها. **الصورة الثالثة والعشرون:** يُحاول ليفاي إعداد كوب من الشاي لنفسه، لكنه يفشل في ذلك. **الصورة الرابعة والعشرون:** تظهر كارلا وهي ترتشف الشاي مع ليفاي الصغير في خياله، وكأنها تُحاول مواساته. **الصورة الخامسة والعشرون:** يستيقظ ليفاي من خياله، ويُدرك أن عليه أن يُواجه واقعه المرير بمفرده. **ليفاي:** "أنا..." **كارلا:** "سأُخبرك بشيء عندما تُصبح كبيرًا..." **ليفاي:** "...أمي" **كارلا:** "لقد كنتُ أحبك... بكُل ما للكلمة من معنى، جان، حبيبي الصغير." **النهاية.**