Asura شابتر Chapter - 4

Asura - 4 مانجا تايم

Asura - 4 مانجا

Asura - 4 مانهوا

Asura - 4

القائد الذي أُرسل لاكتشاف سر الخلود من قِبل الحاكم المطلق الذي وحد القارة لأول مرة لم يعد أبداً. كان الحاكم يعتقد أنه سيجد السر مهما كانت زاوية العالم التي سيتعين عليه البحث فيها. ولكن عندما توفي الحاكم وسقطت الإمبراطورية، لم يعد القائد أبداً، تاركاً وراءه العديد من التكهنات. ومع مرور الوقت، بدأ الناس ينسونه تدريجياً في ذاكرتهم. وبعد فترة طويلة...

تبدأ أحداث الفصل الرابع والأربعون من مانجا "أسورا" مع استعدادات جارية على قدم وساق لرحلة جديدة. ينتاب القائد شعورًا غريبًا بالقلق، لكنه يصرف تفكيره عنه بصوت سيدته، تشونغ ميونج، وهي توبخه على قلقه الزائد، وتذكّره بقوة سيفه "السماوي المُجمد". تخترق كلماتها أفكاره كأنها صرخة رعدية، وتتلاشى مخاوفه تدريجيًا، ليحلّ محلها تركيزٌ عارم على المهمة المُقبلة. ينطلق القائد برفقة شيخه و تشونغ ميونج نحو وجهتهم. يسود الصمت بينهم، كلٌ منهم غارقٌ في بحر أفكاره، حتى يكسر الشيخ حاجز الصمت، موضحاً لهم طبيعة المرحلة المقبلة وكيف أن عليهم الوصول إلى جبل "تشون ميون" . تتفاجئ تشونغ ميونج بعلو الجبل وهيبته، فتعلّق بسخرية: "هل أنت مُتأكدٌ أن هذا مجرد جبل، وليس السماء بذاتها؟" يسير الثلاثة بثبات وإصرار، خطوة بخطوة، نحو قمة "تشون ميون" المُرتفعة، ليُواجهوا ما يُخبّئه القدر لهم في طيّات غموضه. و فجأةً، يشعر القائد بهالة طاقةٍ هائلة، وأمام ذهوله، تظهر أمامهم سيدة ذات جمال فاتن، ترتدي ثوبًا أبيض ناصعًا، وتُحيط بها هالة من الغموض والسحر. تُحدّق السيدة بنظرها القائدَ وتسأله بصوت هادئ: "هل أنت من تُريد أن تُصبح تلميذي؟" ينظر القائد إلى شيخه وطلب النصيحة، فأجابه بغموضٍ: "القرار لك وحدك". ينتاب القائد الشك والحيرة، ولا يدري ما إذا كان عليه أن يثق بتلك السيدة الغامضة، أم أن يتجاهلها ويكمل طريقه.

Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Asura / 4





4 شابتر Asura

تبدأ أحداث الفصل الرابع والأربعون من مانجا "أسورا" مع استعدادات جارية على قدم وساق لرحلة جديدة. ينتاب القائد شعورًا غريبًا بالقلق، لكنه يصرف تفكيره عنه بصوت سيدته، تشونغ ميونج، وهي توبخه على قلقه الزائد، وتذكّره بقوة سيفه "السماوي المُجمد". تخترق كلماتها أفكاره كأنها صرخة رعدية، وتتلاشى مخاوفه تدريجيًا، ليحلّ محلها تركيزٌ عارم على المهمة المُقبلة. ينطلق القائد برفقة شيخه و تشونغ ميونج نحو وجهتهم. يسود الصمت بينهم، كلٌ منهم غارقٌ في بحر أفكاره، حتى يكسر الشيخ حاجز الصمت، موضحاً لهم طبيعة المرحلة المقبلة وكيف أن عليهم الوصول إلى جبل "تشون ميون" . تتفاجئ تشونغ ميونج بعلو الجبل وهيبته، فتعلّق بسخرية: "هل أنت مُتأكدٌ أن هذا مجرد جبل، وليس السماء بذاتها؟" يسير الثلاثة بثبات وإصرار، خطوة بخطوة، نحو قمة "تشون ميون" المُرتفعة، ليُواجهوا ما يُخبّئه القدر لهم في طيّات غموضه. و فجأةً، يشعر القائد بهالة طاقةٍ هائلة، وأمام ذهوله، تظهر أمامهم سيدة ذات جمال فاتن، ترتدي ثوبًا أبيض ناصعًا، وتُحيط بها هالة من الغموض والسحر. تُحدّق السيدة بنظرها القائدَ وتسأله بصوت هادئ: "هل أنت من تُريد أن تُصبح تلميذي؟" ينظر القائد إلى شيخه وطلب النصيحة، فأجابه بغموضٍ: "القرار لك وحدك". ينتاب القائد الشك والحيرة، ولا يدري ما إذا كان عليه أن يثق بتلك السيدة الغامضة، أم أن يتجاهلها ويكمل طريقه.