## فصل من أسطورة أشورا: عودة من الماضي **الفصل**: الصحوة من سبات عميق **مقدمة**: تفتح القصة أبوابها على ساحة مهيبة، صفوف لا متناهية من الجنود تُعلن عن عظمة إمبراطورية قد ولت. إمبراطورية وحدت أركان الأرض بقيادة حاكم عظيم، طمح للخلود، وأرسل قائده أشورا في رحلة محفوفة بالمخاطر للعثور على سره. لكن أشورا لم يعد أبداً، وسقطت الإمبراطورية، وبدأت ذكراه تتلاشى مع مرور الزمن... **الظهور الأول**: في ركن هادئ من العالم، يستيقظ رجل عجوز من نومه العميق، ينفض عنه غبار السنين، مُتمتماً بكلمات غامضة "لقد... انتهى بي المطاف هنا...". **اللقاء**: تظهر فتاة ذات شعر وردي فاتح، تنظر إلى العجوز بتعجب، وتسأله عن هويته، فيُجيبها ببساطة "فقط رجل عجوز...". لكن الفتاة لم تقتنع، وطلبت منه أن يُريها ما بيدِه، ليكشف عن قلادة غريبة تُثير فضولها. **الماضي يُكشَف**: تُثير القلادة ذكريات الماضي البعيد، نرى من خلالها أشورا، القائد الشاب، وهو يُبحر بأمر من سيده الحاكم، في مهمة محفوفة بالمخاطر للبحث عن سر الخلود. نرى قوة أشورا وبراعته في القتال، وكيف واجه وحوش البحر الغاضبة بشجاعة لا مثيل لها. **القدر يتدخل**: تُقاطع ذكريات الماضي عودة الفتاة، لتُخبر أشورا عن إصابتها بجروح خطيرة، وتطلب منه مُساعدتها. يتردد أشورا في البداية، لكنه يُقرر مساعدتها، مُستخدماً قواه الغامضة لعلاج جروحها. **الكشف عن الهوية**: تتعجب الفتاة من قوة أشورا، وتُدرك أنه ليس رجلاً عادياً، لتسأله مُجدداً عن هويته الحقيقية. فيُجيبها بكلمات مُختصرة "أنا أشورا". **الرحلة تبدأ**: تُفاجئ إجابة أشورا الفتاة التي تسمع هذا الاسم لأول مرة. وفي الأثناء، يُدرك أشورا أن عليه العودة إلى وطنه لمعرفة حقيقة ما حدث في غيابه. تبدأ رحلة أشورا الطويلة، رحلة محفوفة بالمخاطر والألغاز، بحثاً عن إجابات لأسئلة ظلت غامضة لسنوات طويلة. **مواجهة غير متوقعة**: يقود القدر أشورا إلى مواجهة مُفاجئة مع وحش غريب، يُهاجمه بشراسة. يُحاول أشورا تجنب القتال في البداية، لكنه يُجبر على الدفاع عن نفسه. **قوة مُذهلة**: تُظهر المعركة قوة أشورا الهائلة، وكيف يُسيطر على الوحش بكل سهولة. تُثير هذه القوة دهشة الفتاة التي تُدرك أنها أمام شخص استثنائي. **نهاية مُعلقة**: ينتهي الفصل بإحساس من الترقب، فبعد معركة شرسة، نرى أشورا مُلقى على الأرض، بينما يقف أمامه عدو غامض، يمتلك قوة جبارة. مُستقبَل أشورا مجهول، ومصيره غامض، فهل سينجو من هذا المأزق، أم أن رحلته انتهت لتوها؟