## الفصل ... من "أبوكاليبتيك شيف أويكنينج": العودة إلى الواقع الافتراضي **في غرفةٍ مكتظةٍ بالجنود،** يتلقى "جيونج بوك لي" أوامره للعودة إلى عالم الألعاب الافتراضية، "أثينا". ينظر الجنود إليه بقلق، فهم يدركون جيدًا مخاطر مهمته، لكن "جيونج بوك" يقف بثبات، عيناه مليئتان بالعزم. **يعود "جيونج بوك" بذاكرته إلى الوراء،** إلى الوقت الذي اكتشف فيه قدراته الخارقة للطبيعة - الحاسة السادسة والبصيرة - التي تسببت له بالضعف والإعياء في كل مرة يستخدمها. يتذكر شعوره باليأس، وكيف كانت هذه القدرات بمثابة لعنةٍ عليه. **لكن كل شيءٍ تغير** عندما جرب "جيونج بوك" ألعاب الواقع الافتراضي للمرة الأولى، واكتشف أنه لا يعاني من أي آثارٍ جانبية لاستخدام قدراته في العالم الافتراضي. بل على العكس تمامًا، فقد منحتها ميزةً هائلةً مكنته من التفوق على جميع اللاعبين. **تتجه أنظار الجنود نحو "جيونج بوك" ** الذي يتذكر كيف قرر اغتنام هذه الفرصة ليصبح لاعبًا أسطوريًا، محولًا لعنته إلى مصدرٍ لقوته. **يُطالب "جيونج بوك" بالبدء،** مُطلقًا العنان لقدراته الخارقة. يتدفق الطاقة من جسده معلناً عودته إلى عالم "أثينا". **في هذه الأثناء، في عالم "أثينا"،** ينتظر اللاعبون بفارغ الصبر وصول "جيونج بوك" الذي سيغير مجرى اللعبة. فقد أصبح اسمه مرادفًا للنصر، و عودته تبشر بنهاية للفوضى التي تعصف بالعالم الافتراضي.